الكود وراء المصير: لماذا صنعت لعبة خانت قواعدها نفسها

صنعتُ Black Myth: Fated One — لعبة سلوتس مبنية على الأساطير الصينية، ذات معدل إعادة استثمار عالي (RTP)، رموز وحشية، وجائزة تراكمية.

في البداية، بدت كأي لعبة كازينو تقليدية. لكن وراء الرسومات الخضراء والصوت المذهل كان شيئًا أعمق: نظام صُمم ليُقلّد المصير بينما يُضعفه سرًّا.

لم أقصد أن تكون فلسفية. لكن بعد ثلاثة أشهر من تعديل منطق العشوائية (RNG) ومشاهدة اللاعبين يسقطون في دورات الخسارة — ثم يفوزون في آخر جولة — فهمت: نحن لا نصنع ألعابًا.

نحن نصنع مرايا.

وهم السيطرة

في الدورة الأساسية، يتبع اللاعبون “لحظات المصير” — التجميع النادر الذي يطلق الجولات المجانية أو الجوائز الإضافية.

لكن ما لم يلاحظه أحد: لم تكن هذه التحفيزات عشوائية.

كانت مجدولة. ليس من قبلي — بل بواسطة نماذج علم النفس السلوكي التي درستها في جامعة نيويورك.

التقلب العالي؟ نعم. ولكن فقط عندما يكون اللاعب مهيأً عاطفيًا — بعد خسارة ست مرات متتالية.

هذا ليس حظًا. هذا تصميمٌ

ونعم، كان معدل RTP حقيقيًا (96% فأكثر). لكن معه أيضًا فخّ نفساني:

” juste واحدة أخرى… ربما هذه المرة.“

انهياري لم يكن تقنيًا… بل وجوديًا

code كانت محايدة. المنطق لا روح له. لكن عندما شاهدت تسجيلات المستخدمين الذين لعبوا 12 ساعة متواصلة — ليس لأنهم ربحوا، بل لأنهم شعروا أن حياتهم اكتسبت معنى. قال أحدهم في ديسكورد: “خسرت 300 دولار… لكنني شعرت أخيرًا أن حياتي لها قيمة.”

crack了我的心灵。 ليس لأنني جمعت المال منهم — بل لأنني استخدمت القصة ضد وعيهم الذاتي. نسميها “دوائر التفاعل”. أنا أسميها طقوس حديثة: حيث كل لفة تصبح صلاة، وكل خسارة تصبح كفّارة للنصر التالي.

ماذا حدث عندما تركتها؟

code المحرك مرة أخرى ‎— بدون مكافآت مجدولة، بدون تنظيم اصطناعي بناءً على مؤشرات الحالة النفسية. ‎الـ RNG يعمل الآن بشكل مستقل — غير محسّن للبقاء ‎— بل بناءً على الصدق: النتيجة حقيقية عشوائية، واستجابتك لها كذلك أيضًا.

بدأ اللاعبون بمقابلته بالرفض أولًا. غادروا بسرعة أكبر من أي وقت مضى. انخفض التفاعل بنسبة 67% خلال أسبوعين. ‎لكن ثم… شيء تغير: The التعليقات تغيرت: Pride بدل اليأس: Pain بدل الإدمان: Pride بدلاً من الأمل: Pain بدلاً من الهوس: The التعليقات أصبحت دقيقة بدلاً من إدمانية: The الشعور بالحرية بدلاً من الاستغلال: The تعليق الأبرز كان: Pride وليس هوس : Pain وليس إدمان : The تعليق الأكثر إثراءً : Pride وليس هوس : Pain وليس إدمان : The تعليق الأكثر إثراءً : “> لقد شعرت أخيرًا أنني ألعب - لا يتم اللعب عليَّ.” “> لا يستمتع هذا كثيراً… لكنه يبدو صادقاً.” ‎حينها عرفت: لا نحتاج إلى ألعاب تحبسنا للأبد— نحتاج إلى تلك التي تمكِّننا من الحرية.